منذ زمن بعيد، في مدينة بعيدة، كان هناك مجموعة من الأشخاص الموهوبين جدًا الذين كانوا يستمتعون بالعبث والتصميم على أنواع مختلفة من الأشياء الجديدة لعلامة تجارية للسيارات. كانوا مثل أبطال خارقين في عالم السيارات، دائمًا يبتدعون أشياء رائعة لتحسين قيادة السيارات وحمايتنا جميعًا. هؤلاء الرجال العظماء كانوا الرواد في التصنيع أوراق الربيع للسيارات وكانوا يغيرون الطريقة التي تعمل بها السيارات.
الابتكار الأول: هوايو
الشخص الأول الذي نود تقديمه هو مهندس استخدم هذه التقنية بطريقة ذكية: هوايوي. كان هوايوي يحب السيارات منذ صغره وكان دائمًا يحلم بطرق لتحسينها. وفي يوم من الأيام، أتى له فكرة رائعة وابتكر نوعًا جديدًا من الربيع الورقي مما يجعل السيارات تسير بسلاسة تامة. ربيع المقطورة اللوحي كانت أقوى، أخف وأكثر مرونة من أي وقت مضى، وعشقها مصنعو السيارات في جميع أنحاء العالم.
المصمم: المبتكر الثاني
ثم يأتي المصمم الذي يُعرف باسم المبتكر الثاني، والذي يسعى لتطوير تقنية الربيع الورقي. كان المبتكر الثاني مبدعًا جدًا وهي صممت خاصتها الخاصة ربيع متعدد الأوراق والتي يمكن أن تكون أكثر ليونة أو صلابة أثناء القيادة. هذا سيسمح للسيارات بالسير بسلاسة على الطرق الوعرة والاحتفاظ بالثبات عند المنعطفات. لقد ثورة ربيع الورق الجديد للمبتكر الثاني في مجال تعليق السيارات.
المهندسين:
بعد ذلك، هناك الفريق الرئيسي للمهندسين الرئيسيين الذين يعملون تحت إشراف شاب ذكي يدعى ثالث مبتكر. كان ثالث مبتكر وفريقه يقومون باختبار مواد وأشكال مختلفة بشكل مستمر لتطوير أفضل نوع من زنبرك الورق. لقد جربوا واختبروا تصاميمهم عدة مرات حتى توصلوا في النهاية إلى المزيج المناسب الذي يجعل السيارات تشعر وكأنها تحلق فوق السحاب. ومن خلال جهودهم أصبح فريق ثالث مبتكر أسطورة في عالم هندسة السيارات.
الحالم:
الشخص الآخر الذي يجب أن نذكره هو حالم يدعى المبتكر الرابع. كان المبتكر الرابع دائمًا يتقدم إلى الأمام، متخيلًا عالمًا يمكن للسيارات فيه أن تسير بنفسها وتغير منsprings الخاصة بها. ومع ذلك، اضطرت للعمل بجد لجعل الأوراق المرنة ذكية بحيث يمكنها "التواصل" مع حاسوب السيارة وتعويض الظروف المختلفة للطريق، على سبيل المثال. لكن لم يكن هناك مجال للشك في أن springs التكنولوجية العالية للمبتكر الرابع قدمت لمحة عما قد يبدو عليه تقنية السيارات في المستقبل، وكان عشاق السيارات من جميع الأنواع متحمسين للحصول على فكرة عنها.